أفلام العري والشذوذ دليل على الواقعيه ووصف لحال المجتمع المصري
ليس من الحكمه أن نتجاهل ما يحدث في المجتمع ونصبح كالنعامه تدفن رأسها
يجب أن نواجه ونأخذ درس وحكمه
طبعا هذا رأي صانعي هذه الأفلام ورأي ( عفوا )دعاه الثقافه والتقدم
طيب نتناقش
مبدئيا .. أريد من يدعم الرأي السابق أن بجيب هذا السؤال
كم جريمه وكم حدث من الذين تكتظ بهم هذه الأفلام حدث في الحي الذي
يسكن فيه أو المحتمع المحيط به ؟؟
إن كان العري والشذوذ واقع نعيشه فلا أقل من نسبه حدوثه 80% في مجتمع كل واحد فينا
فهل هذه النسبه تتحقق في حياه كل واحد فينا ؟؟
نأتي لشئ آخر أو بالأحري سؤال آخر
هل هذه الأحداث طفره حدثت فجأه في عالمنا أم هي نتيجه ؟؟
إن كانت طفره ... إذا فالخلل فينا
وإن كانت نتيجه .. فمن الحكمه أن نتعرض للسبب وكيف نقضي عليه
ليس من الحكمه والفن والرقي أن نتعرض للنتيجه ونترك المسبب لها
والمسبب لها بكل بساطه هو الحاله الإقتصاديه
تعالوا نتتبع شابان فور تخرجهما
أحدهما يبحث عن عمل داخل بلده ... بعد رحله بحث طويله وجد عمل
بمرتب مهما علي فهو بسيط .. فهو يحتاج بعد العمل أن يستقر
من حقه .. يريد شقه بسيطه ومبلغ ليتقدم لعروس ما وشبكه وهيصه بقى
متى يحقق هذا الشاب الإستقرار الذي يبحث عنه ... حين ميسرة طبعا
وقد يمر العمر ولا يجد تلك الميسره
الشاب الآخر
كان لديه فرصه ليسافر خارج البلاد
المرتبات أحسن .. فرصه الإستقرار أكبر .. كام سنه ويصبح معه ثمن الشقه ومتطلبات الزواج
تزوج بالفعل .. بعد ذلك يسافر مرة أخري .. من أجل مستقبل الأولاد
ويظل في بلد وزوجته وأولاده في بلد ويمضي العمر وبينهما سكه سفر
ثم تأتي تلك الأفلام ...
تعرض كل أنواع الضياع ... والشباب يتفرج
ولا يجد أمامه سوى الشارع
لا يجد أمامه سوى الخطف والسرقه طالما عز عليه أن يشتري
فليس أمامه سوى الحصول على ما يريد ولو بطرق غير مشروعه
ثم يقال أن هذا فن وواقع
ربما
أعذروا جهلي وضيق أفقي وعدم إدراكي لواقع بلدي
ولكن تذكروا أننا مسلمين
ويلاش تبقوا انتوا والزمن
ليس من الحكمه أن نتجاهل ما يحدث في المجتمع ونصبح كالنعامه تدفن رأسها
يجب أن نواجه ونأخذ درس وحكمه
طبعا هذا رأي صانعي هذه الأفلام ورأي ( عفوا )دعاه الثقافه والتقدم
طيب نتناقش
مبدئيا .. أريد من يدعم الرأي السابق أن بجيب هذا السؤال
كم جريمه وكم حدث من الذين تكتظ بهم هذه الأفلام حدث في الحي الذي
يسكن فيه أو المحتمع المحيط به ؟؟
إن كان العري والشذوذ واقع نعيشه فلا أقل من نسبه حدوثه 80% في مجتمع كل واحد فينا
فهل هذه النسبه تتحقق في حياه كل واحد فينا ؟؟
نأتي لشئ آخر أو بالأحري سؤال آخر
هل هذه الأحداث طفره حدثت فجأه في عالمنا أم هي نتيجه ؟؟
إن كانت طفره ... إذا فالخلل فينا
وإن كانت نتيجه .. فمن الحكمه أن نتعرض للسبب وكيف نقضي عليه
ليس من الحكمه والفن والرقي أن نتعرض للنتيجه ونترك المسبب لها
والمسبب لها بكل بساطه هو الحاله الإقتصاديه
تعالوا نتتبع شابان فور تخرجهما
أحدهما يبحث عن عمل داخل بلده ... بعد رحله بحث طويله وجد عمل
بمرتب مهما علي فهو بسيط .. فهو يحتاج بعد العمل أن يستقر
من حقه .. يريد شقه بسيطه ومبلغ ليتقدم لعروس ما وشبكه وهيصه بقى
متى يحقق هذا الشاب الإستقرار الذي يبحث عنه ... حين ميسرة طبعا
وقد يمر العمر ولا يجد تلك الميسره
الشاب الآخر
كان لديه فرصه ليسافر خارج البلاد
المرتبات أحسن .. فرصه الإستقرار أكبر .. كام سنه ويصبح معه ثمن الشقه ومتطلبات الزواج
تزوج بالفعل .. بعد ذلك يسافر مرة أخري .. من أجل مستقبل الأولاد
ويظل في بلد وزوجته وأولاده في بلد ويمضي العمر وبينهما سكه سفر
ثم تأتي تلك الأفلام ...
تعرض كل أنواع الضياع ... والشباب يتفرج
ولا يجد أمامه سوى الشارع
لا يجد أمامه سوى الخطف والسرقه طالما عز عليه أن يشتري
فليس أمامه سوى الحصول على ما يريد ولو بطرق غير مشروعه
ثم يقال أن هذا فن وواقع
ربما
أعذروا جهلي وضيق أفقي وعدم إدراكي لواقع بلدي
ولكن تذكروا أننا مسلمين
ويلاش تبقوا انتوا والزمن